استعبادعَلَت الأصوات باحثة عن ذلك الطفل الشريد وهو يُهرّب الحدود المعزولة والهواء
العالق في الحناجر.. الصوت لا يخرُج رغم بروز الأوداج إلى الحيّز.. قَرع البساطير
مُدوي في أنحاء الأثير الغير مُتجانس
أصبح الجوّ بارداً ...!!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق