شذور الأدب بقلم : شذور الأدب

 




شذور الأدب أنا والكلمات في منتهى الأرب.
أصيغها في سطور اسميتها،
 شذور الأدب.
في زفرات فكر،
وعصف نفس،
وحالات من صخب.
كانها إذ تعتمل في النفس،
 نارًا ذات لهب.
فيها رسائل من نور،
تتقد كلما قرأها قارئ منتجب.
 غاديًا بين حروفها،
حركات مدها،
تنوينها،
فتحها،
ضمها،
كسرها،
شدِّها،
سكونها،
فراغات كلماتها،
بالفكر، و الوعي نابضًا،
هانئا لَعِب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Featured Post

ماذا بعد؟..بقلم: راتب كوبايا

ثقافات