شَفَقٌ رَمادِيٌّ
صَمْتُ الرَّعْدِ يَعلُو
مَدِينَةٍ ضَائِعَةٍ
أوانٍ فارِغَةٌ
تَدُقُّ صَدَى الطُّبُولِ
رِيحٌ صَامِتَةٌ
عناقيدُ عِنَبٍ
تَفُوزُ بِها العَصافِيرُ
أغصانٍ مُزَهِّرَةٍ
..احمد العكش..
حكايا الضاد في محراب الجنون، همسات ورؤى نقدية، تمردات ريشة وبقع ألوان، فلنتوحد حد أقاصي الملكوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق