قال:
بين الواقع والأوهام
مسافات طويلة
تجتازها بمجرد التوقف
عن ترك العنان
للخيال.
فمتى أصل المحطة
الأخيرة
قالت:
دعني فإنني أرى صورتك
مهشمة في كل مرايا
الحياة
فهربت إلى عالم
الأحلام
وليلي معتم لا قمر
فيه.
فمن يقيني عثرات
الطريق!!؟؟
.
أحمد هاني الحمدان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق