كَيفَ أٌحبُّكِ؟
حَاوَلْتُ أَمحُو
وجهَكِ مِن ذَاكِرتي
وَحَاولْتُ
بالتَّأكيدِ كَبحَ جِماحِي
مزَّقْتُ كلَّ
قَصائدِي ورميْتُها
مِثلَ النَّبِيِّ
مُوسى فى الأَلْواحِ
أَنْهيْتُ كلَّ
مَشاعِري مِنْ أجْلِك
لِأُريحَ عقلَكِ من
كَثْرَةِ الإِلحاحِ
كيفً أُحبُّكِ وقد
رسمْتِ مَحبَّتي
دُنيا من الأَطْلالِ وَ الأَشْباحِ؟؟؟
قدْ كنْتُ يوماً فى
حَياتي واثقاً
أَنَّكِ في قَلبِي
للأَبد وَسِلاحِي
محمد سعيد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق