كنتُ هناك،
حين تحوّلَ الشِعرُ
إلى رصاصةٍ،
وحين أصبح الحُبّ
تهمةً في ملفّاتِ الأمن،
كنتُ أرى وجهي
مطبوعًا على بوسترات الغياب،
ولا أعرفُ إن كنتُ
شهيدًا
أم مجرّد خطأ مطبعيّ
في تقريرِ الدولة.
- الطيب عمر
حكايا الضاد في محراب الجنون، همسات ورؤى نقدية، تمردات ريشة وبقع ألوان، فلنتوحد حد أقاصي الملكوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق