ذات يوم.. بقلم: Boubaker Rouagha







ذات يوم..
تايكون
(زاوية حادة)
أبدا لن تقرأ خطابه هذه المرّة، إنّه يكذب كعادته ولا يملّ من اختلاق الأعذار. لم تكن هذه إلا بعض الجمل الأخيرة من الرواية التي بين يديها" كيف تقتل الحب؟!".
نبع الفراغ
لم يكن منعشا
نسيم الصباح
قهوتي السوداء
أشربها باردة!!

بوبكر رواغة 

Comments

Popular posts from this blog

الف لاء و نعم .. بقلم: شُــذور الأدب

أضداد بقلم: الطيب عمر السنوار

تأملات في وجه الوطن: Julia Alshikh

أمطار تشرين...محمد الصالح بوبكر

دموع على حافة الرواية، بقلم: Fatma Shikh‎‏