دعيني. ساحتفل فوق
ظهرك ،
وارقص حزينا على
إيقاع غضبك ،
أيتها الارض التي
،
منها أتيت دون موعد
....
أيها الرحم الذي
رماني..
بلبل كنت منك اخاف
واشذو..
وحين يناديني دفئ عشك
،
مني تغار البلابل
العطشى...
ففي حفلة زفاف روحي....
تؤنسني حروفي..وحروفك
..
أتوجع بكل اللغات...
انتفض مرتعشا ،
وأغيب...
بين احضانك يتملكني ،
الرق في لغة
الضاد...عربية..
اقبل ثراها...عنيدا..
مبسم يسحر قراصنة
بحوري...
فدعيني احتفل برحلة
أخيرة ،
فوق هضاب صدرك
الساخن...
لأنهي مسار كبوة
مدمرة....
ناسك...كنت...في
عيونك...
والگوى يقتلني...
فارحميني....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق