مستهامٌ في ثياب ٍ
دنفا
راتعٌ في قلبه
المختلفا
إنْ يكنْ شعري نذيراً
طالعاٌ
فهوى القلب ِ الذي لم
يخلفا
هاجغٌ في لحظه ماءُ
الجياةْ
ورنينٌ ساحَ في
المزدلفا
شاقني انْ يرعوي في
حبه
بعضُ أوقات ٍ ويصحو
أنفا
إنَّ في الكون ِ
حياةٌ وحدها
ما لها شفعٌ فكن
مؤتلفا
ثم موتٌ وفراقٌ بعدها
ليس ما نرجو بها
المنحذفا
كنْ صديقي يا رعاكَ
الله سرْ
في طريق ٍ لايراعي
الصُدُفا
إنما حالي كناقوس ِ
الصدى
أقرعُ الآنَ بقرع ِ
السجفا
فرجتي منكَ ورودا ُ
غضةً
لا شراعا ً سابحا ً
ثم اختفى
أنا إنْ تهوى هويتُ
المرَ فيكْ
رابطا ً حالي بكَ وما
هفا
.
.
ــــــــــــــــــــ
مهدي الماجد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق